بدون رقابة
تأخير او تأجيل الى اجل غير مسمى: تأخر توزيع المنحة القطرية في قطاع غزة هذا الشهر،. ويرجع التأخير الى معارضة إسرائيلية على بعض البنود التي تم الاتفاق عليها قبل سنوات قليلة، ومنها دعم رواتب مسؤولي حركة حماس في غزة وبنود أخرى ترى “إسرائيل” أن المستفيد المباشر من الأموال هي حركة حماس.
العمادي يغادر غزة: حماس تضيف عائلات جديدة: وقامت حركة باضافة نحو 25 ألف أسرة في قطاع غزة إلى 100 ألف أسرة مستفيدة بالفعل من المنحة المالية. ذكرت وسائل اعلام عبرية، انه حتى هذه اللحظة لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن هذه المشكلة رغم الجهود التي بذلها المبعوث القطري محمد العمادي الذي غادر القطاع أمس.
وفي الوقت ذاته، ذكرت تقارير فلسطينية، ان “اسرائيل” رفضت إدخال الأموال المخصصة للأسر المحتاجة.
بيع الوقود: وذكرت مراسلة قناة 12 العبرية، في تغريدة، ان إسرائيل لا تعارض من حيث المبدأ تقديم الأموال للأسر المحتاجة. في عام 2021 توصلت مصر وحركة حماس وقطر إلى اتفاق، تم بموجبه تزويد قطر لقطاع غزة بالوقود عبر مصر بقيمة 10 ملايين دولار شهريًا، لكن تقوم حركة حماس ببيع الوقود الذي تدفع ثمنه قطر، وبالتالي تقوم حماس بدفع رواتب عناصرها من خلال ذلك.