اتصلت ليان هاروش، برتبة عريف، في كتيبة تابعة لقيادة “الجبهة الداخلية” بوالديها في لندن تطمئنهم ان كل شيء على ما يرام.
ليان هاروش البالغة من العمر 22 عام، مهاجرة انتقلت الى “اسرائيل” بمفردها، بهدف التجنيد والعمل في “الجيش الاسرائيلي”.
و وفقا لصحيفة يديعوت، سارعت هاروش الى الاتصال بوالديها في لندن، تبلغهم ان كل شي على ما يرام، من مكان الحادث، بعد ما واجهت عطالله ريان الذي وصفته بالارهابي. حيث قامت “قوات من الجيش” بنشر الحواجز في المنطقة.
عطالله ريان، مواطن فلسطيني، يبلغ من العمر 17 عام، كان قد انهى تقديم اختباره في مادة التكنولوجيا، في قرية قراوة بني حسان، بالقرب من سلفيت شمال الضفة الغربية المحتلة. حيث اطلقت عليه المجندة النار بدعوى انه “حاول” تنفيذ عملية طعن.