ردود الفعل على الحكومة الجديدة في إسرائيل بزعامة رئيس الوزراء نفتالي بينيت.
- بنيامين نتيناهو رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق:
“سنعود قريبا”
- الرئيس الأمريكي جو بايدن:
“باسم الشعب الأمريكي أهنيء رئيس الوزراء نفتالي بينيت ورئيس الوزراء المناوب ووزير الخارجية يائير لابيد وجميع أعضاء الحكومة الإسرائيلية الجديدة. أتطلع إلى العمل مع رئيس الوزراء بينيت لتعزيز كافة أوجه العلاقة الوثيقة والدائمة بين بلدينا. ليس لإسرائيل صديق أفضل من الولايات المتحدة”.
- نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئيس الفلسطيني محمود عباس:
“هذا شأن داخلي إسرائيلي. ما نريده واضح دولة فلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية على أساس قرارات الشرعية الدولية”.
- دومينيك راب وزير الخارجية البريطاني على تويتر:
تهانينا لنفتالي بينيت ويائير لابيد على تشكيل حكومة جديدة في إسرائيل. أتطلع لمواصلة التعاون في مجال الأمن والتجارة والتغير المناخي والعمل معا لتعزيز السلام في المنطقة”.
- شارل ميشيل رئيس المجلس الأوروبي على تويتر:
تهانينا لرئيس الوزراء نفتالي بينيت ورئيس الوزراء المناوب ووزير الخارجية يائير لابيد على آداء اليمين في حكومة إسرائيلية جديدة. نتطلع لتعزيز الشراكة من أجل الرخاء والعمل من أجل السلام الدائم والاستقرار في المنطقة”.
- فوزي برهوم المتحدث باسم حماس
“بغض النظر عن شكل الحكومة في إسرائيل فإنها لن تغير الطريقة التي ننظر بها للكيان الصهيوني. هذا كيان محتل ومستعمر ينبغي مقاومته بالقوة لاستعادة حقوقنا”.
- بيني جانتس وزير الدفاع الإسرائيلي:
مع كامل احترامي .. إسرائيل ليست أرملة. أمن إسرائيل لم يكن قط معتمدا على شخص واحد. ولن يكون أبدا معتمدا على شخص واحد.
- تشاك شومر زعيم الأغلبية بمجلس الشيوخ الأمريكي:
“الآن هناك إدارة جديدة في إسرائيل. يحدونا الأمل الآن في أن نتمكن من بدء مفاوضات جادة حول حل الدولتين. أدعو إدارة بايدن لبذل كل ما في وسعها لجمع الطرفين معا والمساعدة في تحقيق حل الدولتين حيث يمكن للطرفين العيش جنبا إلى جنب في سلام”.
- جاستن ترودو رئيس وزراء كندا:
تهانينا على تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة ولرئيس الوزراء نفتالي بينيت ورئيس الوزراء المناوب يائير لابيد. دعونا معا نستكشف السبل لتعزيز العلاقات بين كندا وإسرائيل”.
- منصور عباس العضو العربي في الحكومة الإسرائيلية الجديدة
“ندرك أن هذه الخطوة تنطوي على مخاطر ومصاعب كثيرة لا يمكن أن ننكرها لكن الفرصة المتاحة أمامنا أيضا كبيرة: لتغيير المعادلة وميزان القوة في الكنيست وفي الحكومة القادمة”.